Excerpt from a heartline from Ngọc Hạnh in Âu Lạc (Vietnam): عزيزتي "المعلمة السامية تشينغ هاي"، إنني ممتنة لكِ إلى الأبد على قبولي كتلميذة لكِ. وقد اتبعت (تران تام) لثماني سنوات وأود أن أشارك بعض المعلومات لتحذير أولئك الذين يتبعونه أو يدعمونه. لقد اعتدت الذهاب إلى مركز (تران تام) للتأمل لتقديم مساعدتي ولاحظت أنه يبدو ظاهرياً مهيباً جداً مثل معلم خيّر. ومع ذلك، ذات يوم، سمعت تلميذاً قريباً من (تران تام) يقول أنه كان قد اعتدى جنسياً على تلاميذه. وفي البداية، كنت متشككة لأنني كنت أبجّله على أنه بوذا حي. وشعرت بالحزن وبكيت لمدة أسبوع لأن هذا كان صادماً للغاية. وصليت إلى القوى العليا من أجل الحقيقة. ثم التقيت بمدير مركز (تران تام) للتأمل في لاوس والراهب السابق القريب منه، وكلاهما أكدا دقة هذه المعلومات. وكان هذا الراهب السابق ضحية بحد ذاته أيضاً. وقد اعتدى (تران تام) جنسياً على التلاميذ من الذكور والإناث على حد سواء، ولكن معظمهم كانوا من الذكور. حتى أنه اعتدى جنسياً ذات مرة على مراهق في الولايات المتحدة وخدع أم الصبي لجعلها تعتقد بأن الصبي كان لديه كارما سيئة وكان بحاجة إلى البقاء في مركز التأمل. ورفعت والدة الصبي دعوى قضائية ضده ولكن بطريقة ما تم التكتم على الأمر. وأعرف أكثر من 50 ضحية ممن تعرضوا للاعتداء الجنسي من قبله.
أنا سعيدة جدًا وممتنة لله أن بعض الأطفال والبالغين يتم إنقاذهم جسديًا وأرواحهم أيضًا.هناك شيء آخر سألتموني عنه بخصوص "HB". لا أريد أن أتحدث عن اسم هذا الرجل. إنه يثير اشمئزازي حقاً. يبدو أنه شخص مجنون، أو يبدو أنه مسموم بالشر لدرجة أنه يقول أي شيء، لا منطقي، وكاذب، طوال الوقت يحاول إيذائي. وأي شيء آخر يعتقد أنه يمكن أن يجذب الناس إلى فخه! في الواقع، قلبي رقيق للغاية. هناك 16 شخصًا يتبعونه ويصلون من أجله. عندما علموا أنه سيموت في 15 أكتوبر، صلوا من أجله. لكن الأمر لم ينجح، وتم سحبه إلى الجحيم، الجحيم الأبدي الذي لا هوادة فيه. بمجرد أن يصعد إلى هناك، فلن يتمكن أبدًا من الخروج!عندها لم يستطع قلبي أن يتحمل، فتدخلت لدى السماء لكي يغفروا له، ويتركوه يعيش. لقد قيل لي أنه سيضايقني ويتدخل في عملي طالما هو باق على قيد الحياة! لم يرغبوا في ذلك، ولكن دار نقاش طويل، واضطررت إلى مقايضة بعض نقاط استحقاقي الروحية كي أفتديه. لم يلينوا مع ذلك. في النهاية تركوا قضيته معلقة في الوقت الحالي، كنوع من إظهار الاحترام لي.لذلك، من الآن فصاعدًا، لا أريد أن أتحدث عن هذا الشخص، "HB" مرة أخرى. مجرد ذكر اسمه يجعلني أشعر بالغثيان. وذكر اسم تران تام أيضًا يجعلني أشعر بالغثيان، وأحيانًا جسديًا أيضًا. لذا، من الآن فصاعدًا، إلا عند الضرورة القصوى، لا أريد أن أذكر أسماء هؤلاء الأشخاص والعديد من الرهبان الآخرين الذين يكذبون أيضًا.حتى أن بعض الرهبان الذين كنت أثق بهم من قبل يكذبون بشأن حياتي، وكل أنواع الأشياء، خصوصياتي، لا أدري لماذا يتفوهون بمثل هذه الأشياء. فجأة، كتب البعض في إحدى الصحف أنني أنجبت طفلاً أميركياً. لم أنجب طفلاً أميركياً قط. يا إلهي! ينشرون شائعة هنا وأخرى هناك، ويجعلون الأمور رسمية وينشرون النميمة ويعرقلون الكثير من الناس الذين يأتون للتحرر. لثقتهم في البوذات، والله، والرب يسوع، لهذا السبب يأتون إلى هؤلاء الكهنة والرهبان والراهبات، ويتكلمون عني بالهراء، ويكذبون بكل شيء يخصني. لذلك، عرقلوا مجيئهم لتعلم طريقة الكوان يين.في الواقع الكوان يين ليست طريقة. سبق وأخبرتكم؛ إنها نقل من روح إلى روح. لذا، أثناء التلقين، نحن لا نتكلم. نحن فقط نخبرهم كيف يجلسون وما إلى ذلك، وكيفية التأمل. لكن النقل من روح إلى روح، وما إلى ذلك يتم بإذن من الله تعالى وبركته وقوته. لذا، فإن أي شخص يزيف ذلك لا يمكن أن يقوم به. هم فقط يتكلمون شفهياً بنفس الطريقة لأنهم تعلموا هذه الأشياء من التلقين، لكن ليس لديهم قوة حقيقية يعطونك إياها لتحريرك. لكن فيما بعد لن يعود لديهم شيء - سوى الظلام والذبول والموت، أو التحرش حتى بطفل. بتم تعلمون.أنتم تعرفون أنه ثمة رسائل مكتوبة لي، مكتوبة لبرقيات المحبة. وأنا، معكم، قرأتها للمرة الأولى أيضاً. لا أعرف حتى من كتبها. بالطبع، لا أعرف عنوانهم ولا بريدهم الإلكتروني، ولا أي شيء. أنا لا أعرف حتى كيفية إرسال بريد إلكتروني. أنتم تعرفون ذلك. لدي هاتف جديد الآن. لا أعرف كيف أرسل رسائل نصية حتى. لا أحتاج حقاً إلى ذلك. أنا فقط أتحدث، أو أستخدم الكمبيوتر للاتصال بمن يجب أن أعمل معه. ولكن هذا يمر أيضاً من خلال شخص آخر، لأنني لا أعرف كيفية التعامل مع جميع تقنيات الكمبيوتر. مثلاً، أرسل إلى شخص ما، وشخص آخر يرسل. لذا، لا يوجد شيء سري في حياتي.على الأقل ثلاثة أو أربعة أشخاص يعرفون ما أكتبه، وما أفعله. هم لا يعيشون بجانبي، بالطبع. لا يعيشون في مكاني. لديهم أماكنهم الخاصة بهم... أنا أعطيهم أماكن، منازل، وأشارم، اشتريتها سابقاً للعمال. حتى لو ذهبت إلى هناك، فأنا أعيش فقط في كهف- ما يسمى "منزلي." أعيش في كهف بجوار المنزل، في زاوية الحديقة. وحتى كما هو الحال في SMC (مركز سانت مارتن)، أعيش في سقيفة صغيرة خلف الأشرم كله. لقد رأيتموها، أنتم تعرفونها. لذا، لا شيء لي، لا شيء سري، على الإطلاق. لذا، إذا جاءكم أي شخص، بأي وقت، حتى لو كان أحد إخوانكم أو أخواتكم الملقنين الموثوق بهم، يجب أن تعرفوا أن هذا الشخص مزيف.فإما أن يكون هذا الشخص غبي جداً، بريء جداً، وساذج جداً ليؤمن بمجموعات أخرى، مثل مرؤوسي تران تام، ويعمل لصالحهم عن غير قصد، أو أن هذا الشخص الملقن المزعوم، أخوكم أو أختكم المزعومين، ليسوا مخلصين. لقد جاءوا فقط لسرقة المال من تلاميذي المزعومين. لديهم المال، لأنني لا آخذ منهم أي مال أبداً. أنا لا أطلب أبداً. لا أقول أبداً إنني بحاجة إلى المال. لماذا أحتاج إلى المال؟ أنا قادرة على كسب مالي الخاص. وما نستطيع توفيره، نعطيه للفقراء، للمحتاجين في كل مكان في العالم، أو لأناس يستحقون، لمساعدتهم في إدارة أعمالهم الخيرية، في توفير المأوى، أو شراء الطعام للجياع، أو لأفراد أمة الحيوانات الجائعة. أنا لا أحتفظ بأي شيء من أجل استخدامي الشخصي. لماذا أحتاج إلى أي شيء؟ أنت لا تحتاج إلى الكثير من الأشياء للعيش، فقط بعض الأزواج من الملابس وطعام بسيط.Photo Caption: ابتسامة ترحيبية مشرقةاستعدوا للأيام الصعبة، كونوا نباتيين (فيغان)، حافظوا على السلام، صلوا وتأملوا، الجزء 5 من 12
2024-11-16
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
يُطلب من تلاميذ طريقة الكوان يين عدم الكشف عنها، لأنها شيء شخصي، ومسارك الشخصي. وهي من السماء لهم. لذا لا ينبغي أن يخرجوا ويتباهوا بتجربتهم وما إلى ذلك. […] وعليهم أن يتعهدوا بأن يكونوا صادقين، الوصايا الخمس. وبالتالي، لا ينبغي عليهم أن يخرجوا ويتفاخروا بكل شيء هكذا. يمكنهم أن يقدموا، مثل، "هناك طريقة الكوان يين التي تمنحك الاستنارة الفورية والتحرر الأبدي في حياة واحدة." يمكنهم أن يقولوا ذلك. لكن انجازاتهم الروحية، لا ينبغي لهم الإفصاح عنها. غالباً، لا ينبغي لهم ذلك. هم لا يخبرون عنها.بحال أخبروا لكن دون غرور(الأنا)، بامتنان فحسب، فلا بأس. فقط، من الصعب أن يخبروا بدون غرور(الأنا). وكذلك، إذا سمع الآخرون أنكم وصلتم إلى المستوى كذا وكذا من السماء، فسيشكّون بكم. سينظرون إليكم، وربما سيظنون أنكم لستم على ما يرام. لأنهم لا يملكون ذلك. يجلسون إلى جانبكم، لكنهم لا يرون شيئًا مما رأيتموه أنتم. هم لا يرون النور(الداخلي) القادم من السماء، ولا يرون الرب يسوع، ولا يرون البوذا بالطريقة التي تقولون إنكم ترونها. لذا، قد تخسر صديقك، أو تفقد عملك، أو تفقد وظيفتك. لذا، احتفظ بها لنفسك، هذا كل شيء. ثمة العديد من الأسباب التي تجعلهم يحتفظون بتجربتهم الشخصية الخاصة مع السماوات في طي الكتمان. منذ زمن سحيق كان الأمر كذلك.لكن بعض الناس يأتون للإساءة إلى لطفي وتعاطفي ويسرقون الطريقة، ويسرقون كل كلمة من تعاليمي حتى. اكتشفتُ مؤخرًا أنني في كل مرة أقول شيئًا جديدًا للتلاميذ، يتم تسريبه إلى موقع تران تام بصوته واسمه، ومن أجل الشهرة والمكسب! بل إن الناس يسجلون الدخول ويشتركون! الكثير من الناس. وهم يؤمنون به. ويقولون: ”يا إلهي، كيف يمكن لرجل أن ينطق بمثل هذه الحكمة؟ إذن لا بد وأنه قديس.“ لا! إنه مخادع. لقد سرق كل شيء مني، حتى طريقة لعبي مع أفراد أمة الببغاء! هو أيضاً اشترى ببغاوات ويلاعبهم بنفس الطريقة. ويرتدي أشياء مشابهة للثياب التي أرتديها. لكن من المفترض أن يكون راهباً رجلاً. لا يجب أن يرتدي ثياب أنثوية. ولكن كما تعلمون، فهو يتحرش بالرجال، معظمهم من الرجال، وحتى الأطفال. لذا، لابد وأن يكون غريب الأطوار، أو شاذًا أو مخنثًا، ويؤذي الشباب الذين يؤمنون به ويتبعونه.حتى تلاميذي لم يعوا ذلك. لقد ظنوا أنني أنا من أمره بذلك، أو تركته يفعل ذلك لسبب ما. كما أجبر تران تام طفلاً على الإقامة معه، وأخبر والدته أن السبب هو أن هذا الطفل لديه الكثير من الكارما، ينبغي عليه أن يبقى مع تران تام. هذا ما قاله تران تام للأم. لكن لا، إنه يتحرش بهذا الطفل! مؤخرا فقط علمت الأم بالأمر، بعد أن انكشف كل شيء، بعد كشفنا عن كل نشاطاته التي ذكرناها.