بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

كل وفقا لكارماك الجزء 3 من 6

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

وحتى في العصور القديمة، العديد من الكهنة عاشوا في الصحراء. لم يكن لديهم أي طعام. لقد اكتفوا بأكل الخبز الجاف وتغميسه في الماء فقط، وهذا كل ما كانوا يأكلونه. وربما بعض التمر، والتي كان من السهل تخزينه لفترة طويلة. […] وهؤلاء الكهنة والرهبان أو الراهبات يرغبن فقط في البقاء بمفردهن، للصلاة إلى الله، ليشعروا بمحبة الله وبركاته، وبأن الله سيباركهم. لقد أرادوا فقط أن يكونوا وحدهم مع الله. سواء كانوا مستنيرين للغاية أم لا، يحملون في داخلهم مثلا نبيلة، وهدفا أسمى ألا وهو الوصول إلى الله، معرف الله، حب الله، وبلوغ الاستنارة. […]

إذا كنت تريد حقا تناول وجبة واحدة فقط في اليوم، أو تناول طعام بسيط – نوع الخضار الذي لا يسبب الألم والذي أدرجت بعضها في القائمة التي ذكرتها، ليس كلها… ليس لدي الوقت للتفكير بالكثير من الأشياء. عمل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، يستغرق الكثير من وقتي. ساعات عديدة - وأقوم بأشياء أخرى أيضًا. حتى التصوير الفوتوغرافي يحتاج للعديد من الساعات، فقط كي تستمتعوا ببضع ثواني، أو بضع دقائق. فريقي يقوم بعمل شاق، وبالطبع أنا أعمل جنبا إلى جنب معهم. ولكن أعتقد أن القائمة (الأطعمة التي لا تسبب الألم) التي أدرجتها لنفسي، تكفيني لأعيش. انها ناجعة حتى الآن.

وإذا كنت لا تريد كل هذا، يمكنك حتى الاكتفاء بتناول الأرز البني، والسمسم وبعض الفواكه – البطيخ، الفاكهة الخالية من الألم. ستكون بخير أيضًا، وسوف تشعر بالرضا. ستشعر بالخفة، وبخفة القدمين أيضًا؛ ستكون سعيدا. ولكن بالتأكيد، إذا كان ظرفك لا يسمح بتوفير تلك الأطعمة، ولديك أطعمة أخرى، نباتية (فيغان) بالطبع، عندئذ يمكنك تناول بعضها. ولكن إذا كنت قلقا ألا تحصل على ما يكفي من التغذية، فهو قلق غير ضروري. يمكنك أيضًا تناول الأرز الأبيض مع تلك الخضار والفواكه التي ذكرتها، على الرغم من أن القائمة ليست كاملة، هذا يكفي. يا إلهي، نحن لا نعيش لنأكل، نحن نأكل لنعيش.

وحتى في العصور القديمة، العديد من الكهنة عاشوا في الصحراء. لم يكن لديهم أي طعام. لقد اكتفوا بأكل الخبز الجاف وتغميسه في الماء فقط، وهذا كل ما كانوا يأكلونه. وربما بعض التمر، والتي كان من السهل تخزينه لفترة طويلة. لقد كانوا يقبلون فقط إمدادات الطعام لستة أشهر، ما يكفيهم للبقاء على قيد الحياة. وهؤلاء الكهنة والرهبان أو الراهبات يرغبن فقط في البقاء بمفردهن، للصلاة إلى الله، ليشعروا بمحبة الله وبركاته، وبأن الله سيباركهم. لقد أرادوا فقط أن يكونوا وحدهم مع الله. سواء كانوا مستنيرين للغاية أم لا، يحملون في داخلهم مثلا نبيلة، وهدفا أسمى ألا وهو الوصول إلى الله، معرف الله، حب الله، وبلوغ الاستنارة.

وفي جبال الهملايا أيضاً، العديد من الرهبان الهندوس كانوا يكتفون بأكل أي طعام جاف يمكنهم تخزينه في جبال الهيمالايا – الشاهقة، والبعيدة عن كل شيء. ربما بعض الأرز والدال، والعدس الذي يمكنهم طهيه مع بعض الملح، وربما بعض التوابل إذا كان لديهم. خلا ذلك، هذا كل ما يعيشون عليه. ففي أعماق جبال الهيمالايا، كغوموخ، يتساقط الثلج ويغطي الطريق بأكمله أو أي مدخل طيلة ستة أشهر على الأقل. لذلك لستة أشهر، لا أحد قادر على الذهاب إلى غوموخ – هذه المنطقة العميقة والعالية في جبال الهيمالايا – لتزويدهم بأي طعام أو نحوه. ولعل بعض هؤلاء الرهبان يقتاتون على الهواء أيضًا، كالتنفسين أو الذي يقتاتون على الماء. من الأسهل والأبسط بالنسبة لهم أن يكونوا بعيدين عن العالم، حتى يتمكنوا من الاستمتاع بنعيم الله أو التأمل على الله.

سيكون من الأفضل إذا كان لديهم معلم ينقل إليهم الطريقة التي توصلهم إلى التحرر، ومن ثم يبقون بعيدين عن الآخرين ليسهل وصولهم، وتأملهم. لكنهم لا يفعلون الكثير في منطقة كهذه. وفي مثل هذه المنطقة الهواء نقي، الطاقة نقية - لا يوجد أي إزعاج من أي نوع، لا يوجد إنسان يذهب إلى هناك أيضًا لجلب الطعام أو العبادة، وإزعاج سلامهم. ولهذا السبب أرادوا البقاء بعيدين جدا عن كل شيء. يا ليتني أستطيع أيضاً، لأنني أتذكر، فالوقت الذي قضيته في جبال الهيمالايا، كان من أفضل الأوقات. لم أشعر قط بأي مشكلة. لم أشعر بالقلق بشأن أي شيء. لم أفكر حتى في كلمات "السلام" أو "الاضطراب". لم يكن هناك مثل هذا الوضع أو التفكير أو الموقف أو العلاقة العقلية. أنت فقط تعيش حياتك. تشعر أنك بحالة جيدة. أنت لا تفكر في أي شيء آخر على الإطلاق في هذا العالم. أنت لا تريد أي شيء في هذا العالم.

حتى أنه في ذلك الوقت، لم يكن لدي الكثير من المال على الإطلاق. سبق وقلت لكم، لم أستطع إلا أن آكل بعض الشباتي(النباتي (فيغان)) كل يوم، مرة واحدة في المساء عندما كنت أرجع إلى خيمتي، كوخ الطين. وبعد ذلك ربما أتناول سمبوسة (نباتية (فيغان)) واحدة في الصباح عندما كنت أمر بالسيدة العجوز التي كانت صنع مثل هذه سمبوسة (نباتية (فيغان)) السماوية التي لم أتذوق مثيلا لها في أي مكان آخر. كان ذلك في ريشيكيش. لم يكن في الجزء الأعلى من جبال الهيمالايا. عليك أن تقصد مكانا أعلى إلى غوموخ. وهي أعلى نقطة يمكنك الوصول إليها في جبال الهيمالايا. علاوة على ذلك، لا أعرف ما إذا سيبقى أي من الرهبان أو الراهبات. الوصول إلى هناك صعب. الآن، لم أتعمد أن أصبح زاهدة هناك. نفس الشيء في الخلوة. تم الأمر تلقائيا.

في التقليد البوذي، عندما تكون في خلوة لثلاثة أشهر كل عام، عليك فقط أن تكون وحيدا أو يكون مع أفراد جماعتك الذي يشاركونك ذات المثل. أنت لا تأكل أكثر من ذلك. ربما في زمن بوذا، كان لديهم المزيد من الطعام. لكن في وقتي كنت وحدي في الجزء الخلفي من المعبد، وهي الغرفة المستخدمة لوضع رماد المؤمنين البوذيين الذين ماتوا. كان الأقارب يحضرونهم إلى هناك ليسمعوا الرهبان في المقدمة – أسفل المعبد قليلاً – الذين يقرأون السوترا لمساعدتهم في الحصول على السلام ويتحرروا من الجحيم أو من أي شكل من أشكال الوجود غير المواتية. لم يكن لدي أي شخص ليحضر لي الطعام كل يوم. لم أكن أريد ذلك. بالطبع، كان بإمكاني أن أطلب من الرهبان هناك المساعدة في جلب الطعام لي لكنني لم أرغب في ذلك. كان هناك بعض الناس ممن أرادوا زيارتي وكنت أرفض أيضاً باستثناء مرة أو مرتين للخاصة من تلاميذي. فى ذلك التوقيت، كان لدي بعض التلاميذ، وجاءوا لزيارتي في النهاية لأنهم جلبوا بعض الأشخاص الجدد للتلقين. لم أكن أريد أن أرى الكثير من الناس. لم أكن أريد أن أرى أحدا. لذلك، كنت أكتفي بتناول السمسم والأرز البني.

في الأسبوع الأول، كان لي بعض عصير البرتقال جلبوه لي إلى جانب بعض المؤن. ولكن في وقت لاحق، لم يبق شيء، فقط مسحوق السمسم، الأرز البني، والملح طبعا أو بعض صلصة الصويا. ربما بعض صلصة الصويا أيضا، وفي النهاية بقي الملح فقط. ونجوت ولم أشعر بأنني مريضة أو ما شابه. على العكس تماما، عندما خرجت إلى العالم بناء على طلب الناس التواقين، بدأت أتعرض لبعض المشاكل هنا وهناك وأحيانا تكون قاتلة تقريبا. كان من الممكن أن تكون قاتلاً، ولكن بعد ذلك كان الله لا يزال يريدني أن أبقى حية، لمواصلة العمل. لعل هذا السبب في أنني نجوت من الكثير من محاولات اغتيال، العديد من الحالات الطبية التي كنت فيها بين الحياة والموت، والأمراض الجسدية. لكنه ليس الزهد هو الذي أوصلني إلى ما أنا عليه أو ساعدني بأي شكل من الأشكال. إنها راحة البال التي تتيح لك أن تكون وحيدًا وهادئًا حتى تتمكن من الاستمرار في التفكير في تأملك الداخلي وعدم الانزعاج أو التشتيت بسبب أي نوع من التدخلات الدنيوية. هذا كل ما في الأمر.

ولكنني –وأؤكد – أنا لا أدعو للزهد كوسيلة لإجبار جسدك، فقط لتشعر أنك قادر؛ بالتأكيد أنت قادر. لكن لا تحاول أن تجبر نفسك كثيرًا على الوقوع في المشاكل، مفهوم؟ انا فقط اريد ان اخبرك، إذا كنت ترغب في تناول وجبات أقل أو وجبات مطبوخة أقل إزعاجًا، يمكنك الحصول عليها بشكل أكثر بساطة. لكن لا تجبر نفسك. مفهوم؟ إذا كان جسدك لا يتحمل ذلك، توقف على الفور وعد تدريجيا إلى الوضع الطبيعي. لا تقفز على الفور من أسلوب حياة متطرف - إلى أسلوب حياة مريح، ولكن كن دائمًا نباتيًا (فيغان). ليس لأنك خائف من الكارما فقط، ولكن لأننا لا نريد أن نؤذي أي كائن.

حتى أمة الحيوانات - إنهم لا يشبهوننا، ولكنهم يملكون أرواح. لديهم أرواح وثمة اتصال روحاني بينهم وبين الكون. العديد من أمة الحيوانات تعرف أكثر مما نعرفه نحن البشر. لديهم إحساس حاد بمعرفة الأشياء التي ستحدث حتى قبل حدوثها. يمكنهم الرؤية من خلالك. يمكنهم التنبؤ بما ينتظرك من متاعب أو حوادث. ويحاولون تحذيرك، لكن معظم البشر لا يستطيعون سماع أفراد أمة الحيوانات يتكلمون.

أحيانًا ترى فردا من أمة الحيوانات يقفز من حولك فجأة ويزعجك أثناء مشاهدة التلفاز، لأن ذلك الحيوان يعلم أن ذلك البرنامج سيجلب لك كارما سوداء، أو عبئًا، على سبيل المثال. كلبي يعرف ذلك. العديد منهم يحاولون منعي عدة مرات، ولكن لأنني مضطرة للعمل، يجب أن أعرف العالم لكي أعتني به، لذلك علي أن أضحي. ولكن إذا لم تكن مضطرا، فليس عليك ذلك.

لا تشاهد الكثير البرامج الدنيوية، وخاصة الأفلام والبرامج التي تحتوي على مشاهد عنف. إنهم سيئون للغاية بالنسبة لك. إنهم يستنزفون طاقتك. إنهم يسحبونك إلى مستوى أدنى، حتى لو كنت في مستوى أعلى. إنهم يتسببون في مرضك. إنهم يشوشون قدرتك العقلية وخاصة إذا شاهدتهم في الليل قبل النوم. حتى لو كنت ممن يحبون السهر، من الأفضل ألا تسيء إلى نفسك أكثر من اللازم – عقليا ونفسياً، وعاطفياً، والحكمة لديك، لأن الليل هو وقت للراحة، وقت للتأمل، للتركيز على الأبعاد العليا في الكون، للتقرب من السماء، للتقرب من الله.

الليل هو الوقت المناسب للطلقة السلبية، التي تتجول وتعكر صفو سلامك وتمتص طاقتك، وحتى التأثير عليك لارتكاب الأخطاء، وبالتالي خلق كارما سلبية لك أو/وللآخرين نتيجة لذلك!

Photo Caption: استلقي في مكان منخفض، في أعماق الغابة، متواضع جدًا، بالكاد يلاحظه أحد، لكن يمكن العيش في الصيف والشتاء!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (3/6)
1
2024-06-13
4494 الآراء
2
2024-06-14
3647 الآراء
3
2024-06-15
3348 الآراء
4
2024-06-16
3148 الآراء
5
2024-06-17
3266 الآراء
6
2024-06-18
3000 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد