تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة باللغة التايوانية (الفورموزية)، مع ترجمة متعددة اللغات، من (هاو يوان) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):إلى فريق "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" والمعلمة المحترمة والحبيبة، خلال جلسة تأمل بطريقة (كوان يين) مؤخراً، كنتُ أصلي في البداية من أجل مجيء عالم خضري (جنة عدن)، ولكن في الرؤية الداخلية، رأيتُ بوضوح كرة نارية هائلة متوهجة تسقط من السماء باتجاه الأرض. وأعتقد أنها كانت تحذيراً من السماء. إن الغالبية العظمى من الناس في العالم لم يتوبوا عن سلوكياتهم المدمرة ولم يتغيروا. وعلى الرغم من أنه حتى الآن، وفي ظل حماية الثالوث الأقوى - الله و(تيم كو تو) وابن الله الوحيد - لا يزال بإمكاننا العيش بأمان وراحة برغم استمرار الكوارث والأمراض والصراعات العسكرية في الانتشار في جميع أنحاء العالم. وإذا لم يتخلّ البشر عن تلك القطعة من اللحم في أفواههم، ويبتعدوا عن كارما القتل الشريرة، فحينها عندما تفوق الكارما لدينا الفضائل، فربما ستحدث أشياء لا يمكن تصورها أكثر من ذلك بكثير!!!أقدم أسمى آيات الاحترام والتقدير للمعلمة ذات العظمة الإلهية "المعلمة السامية تشينغ هاي" (تيم كو تو). عسى أن يحمي الله وجميع البوذات والبوديساتفا، وجميع العاملين في السماء، أن يحموا مهمتكِ النبيلة. ولا تستطيع كلمات العالم أن تعبر عن مدى إعجابي برحمة المعلمة. عسى لجميع الكائنات أن تعيد اكتشاف خيرها الفطري وتعود إلى الماضي. نامو بوذا، نامو دارما، نامو سانغا. (هاو يوان) من تايوان (فورموزا)الأخ (هاو يوان) ثاقب البصيرة، شكراً لك على إيصال هذه الرسالة العاجلة. يجب على البشرية أن تدرك أن الطريق الذي نسلكه ليس الطريق الصحيح، ويجب على الجميع أن يغيروا مسارهم بشكل جماعي. لقد كان الثالوث الأقوى الأكثر رحمة بالبشرية، لكن هذا لا يمكن أن يستمر إلى الأبد. يجب علينا جميعاً أن نؤدي دورنا لنكون متوافقين مع إرادة الله لخلق جنة خضرية تزدهر فيها جميع الكائنات. عسى أن تنعم وشعب تايوان (فورموزا) الواعي دائماً بالوحدانية مع كل أشكال الحياة وأن تدركوا الحقيقة، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، لدى المعلمة رسالة ثاقبة ستشاركها معك: "الأخ المتأمل (هاو يوان)، شكراً لك على كونك ممارساً جيدًا للتأمل بطريقة (كوان يين) وعلى مشاركة هذا التحذير من السماء مع مشاهدينا. لا يدرك الناس مدى النِعَم التي منحها الثالوث الأقوى للبشرية. ولولا التدخل الإلهي، للاقى مئات الملايين حتفهم بالفعل في الكوارث في هذا العام وحده. لقد أنقذت رحمة الله العظيمة البشرية حتى هذه اللحظة، ومع ذلك، لا يمكن للحياة أن تستمر على النحو الذي هي عليه الآن على الأرض. وأولئك الذين لا يرغبون في التحول إلى حياة فاضلة سيتم إبعادهم عن هذا الكوكب. ونأمل ألا يضيع الناس هذه الفرصة لإنقاذ أنفسهم من الجحيم والعيش بدلاً من ذلك في سلام. عسى أن تنعم وتايوان (فورموزا) الرشيقة بنور السماء الباهر. محبتي إلى جانبك دائماً!"











