بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

عسى أن يساعدنا هذا جميعاً على تذكّر محبة الوالدين وتكريمهم.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة باللغة الملايوية، مع ترجمة متعددة اللغات، من (جولين) في ماليزيا:

عزيزتي المعلمة الحبيبة، أود أن أشارككِ حادثة مررت بها مؤخراً. أحب والديّ كثيراً، وأنا ممتنة جداً لله لأنه منحني هذه الهدية الجميلة. ولكنني غالباً ما أميل إلى الخلاف مع والدتي فيما يتعلق بآرائها ولا أستطيع أن أتفق معها كثيراً. ومع ذلك، فأنا لا أعبر عن آرائي، لأنني لا أرغب في جرح مشاعرها. وفي بعض الأحيان يصبح التعامل مع عقلي أمراً أشبه بالصراع.

ومؤخراً، قالت كلاماً جعلني أبكي. وابتعدتُ غاضبة. وبينما كنت أجلس أمام صورتكِ في غرفتي مع شعوري بالعجز، بكيتُ وطلبتُ منكِ أن تُبعدي عني الأفكار السلبية. وفجأةً، شعرتُ وكأن صوتاً داخلياً كان يذكّرني بتعاليمك عن المحبة. وبدأتُ في كتابتها واحدةً تلو الأخرى على أمل أن تراها عينيّ لتفهمها روحي. وبينما واصلتُ الكتابة، بدأت أتذكر كل شيء وأن والدتي كانت قد تحملت تربية أطفالها. وأنها لا تزال تعمل بلا كلل دون أي توقعات لإعالة أسرتها على الرغم من عمرها. وعندها فهمتُ لماذا تذكّرنا المعلمة دائماً بأن نكون بارين بالوالدين. وبعد ذلك كتبتُ رسالة اعتذار إلى والدتي وشعرتُ بالتحسن على الفور. ثم اتضح لي أن الاستسلام للسلام أفضل دائماً من الانخراط في الحرب.

ومن بين الكلمات التي أيقظتني وأنا أنظر إلى المعلمة، هذه التي خففت عني الصراع العاطفي الذي كنتُ أعانيه في داخلي: أنا لا أملك أحداً، ولا أرتبط بأحد. أنا مجرد شخصية، وكل مَنْ حولي ليسوا سوى ممثلين يؤدون أدوارهم على هذا المسرح الذي يُسمى الحياة. والحياة الحقيقية لا تبدأ إلا بعد الموت. لذا، انشروا المحبة أينما كنتم، فالمحبة هي الحل الوحيد الذي سيحررنا من المعاناة.

شكراً لك يا الله والمعلمة العزيزة، على أخذكِ دائماً بيدي وسيركِ بجانبي وإلهامي لعيش حياة هادفة من خلال خدمة الآخرين. وما من كلمات يمكن أن تصف محيط محبتكِ اللامحدود. أتمنى أن يتعلم البشر السير على طريق المحبة غير المشروطة لتجربة الجنة مرة أخرى على الأرض. أحبكِ من أعماق قلبي وآمل أن أتمكن يوماً ما من جعلك فخورةً بي عندما أبلغ الحكمة الحقيقية. تلميذتكِ المخلصة، (جولين) من ماليزيا.

الأخت (جولين) الباحثة عن السلام، شكراً لكِ على مشاركة تجاربكِ مع والدتكِ. عسى أن يساعدنا هذا جميعاً على تذكّر محبة الوالدين وتكريمهم.

ولدى المعلمة رد ثاقب لكِ: "الأخت اليقطة (جولين)، نقدّر رسالتكِ. من الصعب على الأبناء والبنات استيعاب التضحية والرعاية المقدمتين من الآباء والأمهات. فالأبوة والأمومة هي وظيفة على مدار اليوم، وكل يوم، لسنوات عديدة. وحتى عندما يكبر الأطفال ويصبحون بمفردهم، فإن رعاية واهتمام والديهم حاضرتين دائماً، إلى جانب الدعم النفسي والعاطفي والجسدي عندما تكون هناك حاجة إليهم. وليس من السهل على الأمهات والآباء التغلب على تحديات الأبوة والأمومة لأنهم لا يملكون دائماً الوقت والموارد التي يحتاجونها. وفي هذا العالم، يتعلم الأفراد كيف يكونون آباءً وأمهاتٍ من خلال الطريقة التي ربّاهم بها آباؤهم وأمهاتُهم. لذا فهم يكررون نفس الأنماط، حيث تنتقل العادات. ومن الجيد أنكِ تمكنتِ من التراجع والعثور على التعاليم التي سمحت لكِ برؤية الصورة الأكبر. والحب هو دائماً الحل لكل مشكلة. وتسعدني معرفة أنكِ وجدت هذا الحل في قلبك. ولكن إذا انسجم أي تلميذ مع المعلم في داخله، فسيدرك أن المعلم الحقيقي لا يستخدم اللغة اللفظية فقط لتعليم أي كائنات، بل إن تعليم المعلم الحقيقي هو من خلال القوة الداخلية التي تتأتى من القوة الكونية اللامحدودة لذا، لا يمكن أن يكون للمكان/الزمان/اللغة أي حدود. يسعدني أن لديك إمكانية الوصول إلى بعض الأجزاء الصغيرة، إلخ، من هذه القوة! استمري في ممارسة تأمل كوان يين لفتح ذاتك إلى مزيد من آفاق الحكمة، يا عزيزتي! عسى أن تنعمي وشعب ماليزيا الطيب بسلام الجنة داخلكِ وفي كل ما حولك. محبتي معكِ دائماً!"
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
1:13
مختصرات
2025-12-15
7835 الآراء
37:58

أخبار جديرة بالاهتمام

2025-12-15   426 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-12-15
426 الآراء
كلمات من الحكمة
2025-12-15
429 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-12-15
1346 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-12-14
930 الآراء
43:19

أخبار جديرة بالاهتمام

2025-12-14   540 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-12-14
540 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-12-14
723 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد
Prompt
OK
تحميل