تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (بيزلي) في كندا:عزيزتي المعلمة المطلقة الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، مع كل محبتي وامتناني الصادقين على العمل الرائع الذي قمتِ به من أجل كوكبنا.قبل بضع سنوات، وجدت نفسي في حالة من الاكتئاب العميق بسبب ما لاحظته في الناس من حولي. وفي إحدى الليالي، شاهدت رؤية داخلية رأيت فيها الملكة (إليزابيث الثانية) ترتدي زياً حيوياً وأنيقاً مُزيناً بقبعة جميلة. ورغم أنها لم تتكلم، إلا أن نظراتها نحوي كانت مليئة بابتسامة لطيفة ومشرقة. وقد جعلني هذا اللقاء العميق على الفور مفعمة بوفرة من الطاقة الإيجابية التي بددت كل آثار الحزن واستبدلتها بمشاعر الحب واللطف والجمال والفرح والكرامة. وحتى عند الاستيقاظ، بقي الوجود طويل الأمد لهذه الطاقة الإيجابية معي لفترة طويلة جداً. ولكنني لم أفهم حقاً سبب التأثير الإيجابي القوي لابتسامتها عليّ في ذلك الوقت.وفي الآونة الأخيرة، عند اكتشافي من خلال توضيح إحدى الأخوات الملقنات أن الملكة (إليزابيث الثانية) تُعتَبَر أحد تجسدات معلمتنا الحبيبة "المعلمة السامية تشينغ هاي"، تذكرت تلك الرؤية الداخلية مرة أخرى وأدركت أخيراً القوة التحويلية التي حملتها لي. ومن خلال البحث على الإنترنت، علمت أن صاحبة الجلالة الملكة (إليزابيث الثانية) كان محترمة لخصائص مختلفة: فقد برزت كأيقونة ثقافية. وهي رمز حي للكرامة. وظلت متفانية في القيام بواجباتها طيلة حياتها. ومن خلال الموضة الفريدة والحيوية والأنيقة، جلبت الملكة (إليزابيث الثانية) الإشراقة والفرح الملهم للعالم. وتشبه هذه الصفات صفات معلمتنا الحبيبة "المعلمة السامية تشينغ هاي" في تجسدها الحالي.ومع خالص امتناني، أعرب عن شكري لمعلمتنا المطلقة الحبيبة على العمل من خلال مثل هذا المثال المنير للسمو بعالمنا. وأود أيضاً أن أعرب عن امتناني للأخت التي شاركت هذا التوضيح المنير مع العالم. وأدعو الله تعالى بتواضع أن يمنح معلمتنا المطلقة الحبيبة السلامة والصحة والحماية الكاملة والقوة لتحقيق رؤاها على الأرض الآن. مع كل محبتي، (بيزلي) من كندا.الأخت اللطيفة (بيزلي): شكرنا لرسالتك. إن فكرة أعمال جلالتها الخيرية ملهمة حقاً. وحتى قبل رحيلها بسلام، قدمت موافقتها الملكية على مشروع قانون (إنزال العقوبات) لسنة 2021 المتعلق بالرفق بالحيوان لضمان مواجهة الجناة من مرتكبي القسوة ضد الحيوانات لعقوبات أكثر صرامة. عسى أن تنعمي والكنديون المضيافون باتباع حكمتكم الداخلية، في الإرشاد الإلهي، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، المعلمة تشارك أفكارها المُحِبة: "الأخت المتفهمة (بيزلي)، شكرًا لك على كونك ممارسة دؤوبة لتأمل الكوان يين. تسعدني معرفة استعادتك القوة على عقلك. والجسد ليس سوى أداة لكي نعمل في هذا العالم. اعتني جيداً بالسفينة التي ولدت فيها ولكن لا تتعلقي بها أبداً. وتذكري دائماً أن السعادة يمكن أن تتجلى من الذات الداخلية فقط. لذا، كَرِّسي وقتك لممارسة التأمل بطريقة (كوان يين) كي تكوني أقل تأثراً بتشابك الكارما. عسى أن تفرحي وأرض كندا الواسعة في إشراقة السماء الرائعة. أحتضنك مع الكثير من المحبة".