تفاصيل
قراءة المزيد
يوم الأربعاء 13 نوفمبر 2024، تكرمت معلمتنا الرحيمة المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان)، وهي في خضم خلوتها التأملية المكثفة لمساعدة كوكبنا وجميع الكائنات عليه، بتخصيص بعض الوقت لتذكيرنا بأهمية المرأة الهائلة في عالمنا وأكدت لنا من جديد أنها يمكن أن تكون بوذا، تمامًا مثل الرجل. كما حذرت المعلمة أيضًا من أنه من المحتمل جدًا أن وباءً كبيرًا ومميتًا على وشك الحدوث، وأن البشرية بحاجة إلى أن تستحيل نباتية (فيغان) على الفور، وأن تعيد الاتصال بالله وتعيش حياة فاضلة لإنهاء الخلق المستمر لطاقة القتل التي تقود لحدوث مثل هذه الكوارث. أريد أن أؤكد لكم، أيتها النساء، أنتن أمهات البشرية. […] أنتن أمهات البوذات، أمهات المسيح الذي يعبده العالم كله. أنتن أمهات جميع القديسين والحكماء، من الذكور والإناث. […] بعض المؤمنين البوذيين خاصة الذكور منهم - سيقولون: ”أوه، لا يمكن للمرأة أن تصبح بوذا“ ماذا لو كانت المرأة بوذا بالفعل؟ ماذا لو أنها عادت مرة أخرى كإنسان عادي في هيئة أنثى من أجل الاندماج مع البشر حتى تتمكن من مساعدة العالم؟ فكون المرء ذكرًا ليس دائمًا مناسبًا لامتلاك القوة الكافية للقيام بمهمة الله. […] لا أريد أن أصدمكم، ولكن من المحتمل جدًا أن تصيب العالم جائحة أخرى، جائحة كبيرة جدًا. ومن المحتمل جدًا أيضًا أن تكون غير قابلة للشفاء. سيقضي هذا الوباء على أعداد كبيرة من البشر. لذا الرجاء توخي الحذر. سبحوا لله دائمًا، واشكروا سائر المعلمين على حمايتهم. […] الكثير من الناس في العالم أيضًا يفعلون الكثير من الأشياء لجعل العالم مكانًا أفضل. لذا، فإن الرئيس ترامب هو واحد منهم، لكن ربما يكون أكثر شغفًا من الكثير منهم. […] إنه يريد أن يحقق هدفه النبيل لجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى. وإذا صارت أمريكا عظيمة مرة أخرى، فإن ذلك يؤثر أيضًا بشكل إيجابي على البلدان الأخرى. […] للتعرف على جهود المعلمة والسماوات لإزالة جنس غير بشري خطير من عالمنا، ولماذا تطلب المعلمة من الرهبان البوذيين البقاء في مكان واحد لتلقي الصدقات بدلاً من الخروج للتسول للحصول على الطعام، وكيف يتم الحكم على أفعال بعض البشر في حياتهم جزئيًا من قبل كلب بعد وفاتهم، انتظرونا يوم الأحد 24 نوفمبر 2024، على برنامج ”بين المعلمة والتلاميذ“، لمشاهدة البث الكامل لهذه الرسالة.