تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (تساي إير) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):المعلمة الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، إنني ممتنة جداً للمعلمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" على الجهود الدؤوبة التي تبذلونها من أجل الأرض! ولكل روح مقدسة مقدّر قدومها إلى الأرض مهمتها الخاصة، وتستخدم تلك الأرواح جميعاً مواقع دنيوية كنوع من التمويه أثناء كفاحها على الخطوط الأمامية. والرئيس (ترامب) هو واحد منها. وأود أن أشارككم رؤيتين داخليتين بخصوص الدعم الذي حصل عليه الرئيس (ترامب) من السماء:ففي 27 يونيو، خلال "المناظرة الرئاسية بين الرئيسين (ترامب) و(بايدن)"، ظهر بوضوح أن الرئيس (ترامب) هو الفائز. وبعد أربع ساعات، بينما كنت أتأمل بطريقة (كوان يين)، رأيت السماء تستضيف الرئيس (ترامب) باحتفال مهيب. وجاء القديسون (ماهاستهامابرابتا بوديساتفا) و(سامانتابهادرا بوديساتفا) و (مانجوشري بوديساتفا)، جميعهم جاءوا لمساندته. وخلال الاحتفال، قال الرئيس (ترامب): "لا نستطيع تحمل أن نخفف حذرنا بعد الآن، علينا أن نواصل جهودنا".وفي 13 يوليو، عندما وقعت محاولة اغتيال الرئيس (ترامب)، شاهدت، من خلال عيني الروحانية، في الفيديو الذي تم بثه أن بوذا العظيم كان واقفاً بشكل غير مرئي خلف الرئيس (ترامب)، ويداه محيطة به، وبدا وكأنه يهتز قليلاً في تلك اللحظة، مما أمّن الحماية للرئيس "(ترامب) المختار من السماء" حيث نجا بأعجوبة من محاولة الاغتيال. وعلى الرغم من أن الرئيس (ترامب) كان ينزف بغزارة بعد محاولة الاغتيال، إلا أنه ظل يلوح بقبضته ويهتف قائلاً: "قاتلوا! قاتلوا! قاتلوا!" وقد ألهم هذا الحدث العالم أجمع وجعله مفعماً بالحماسة والإعجاب والدهشة!إن الرئيس (ترامب) هو أحد التجسدات المادية العديدة للقديسة (كوان يين). وفي تلك الليلة، عندما ذهبت لزيارة القديسة في "غابة الخيزران الأرجوانية في البحر الجنوبي" حيث تقيم القديسة (كوان يين) في الجنة، قالت لي: "لأن الرئيس (ترامب) حارب من أجل الله عبر الحياة وهو التجسد الجديد لـ (الجنرال باتون)، حتى في مواجهة الحياة والموت، فهو قادر على الرد بشكل غريزي بكل شجاعة. وهذه هي نتيجة التدريب على مدى عدد لا يحصى من الأعمار وهي طبيعته البطولية الحقيقية".وذات مرة لمحت شكل (هاريس) الحقيقي في العالم الروحاني - "شيطان بشكل أنثى النمر" تزحف على أربع بوجه أنثى النمر المرعب وأسنان حادة ومخالب وجسم نمر. وفي تلك اللحظة، شعرت على الفور بوجودي بشدة وانقضت عليّ بالزئير، لكنها لم تكن نداً لي وتراجعت مهزومة. ولم يكن لديّ في الأصل ميل نحو أي جانب في السياسة الأمريكية، لكنني صُدمت بما رأيته- فكيف يمكن لمثل هذه الشيطانة أن تتنكر وتحتل مكانة عالية! وقد أدى ترويج (هاريس) لفكرة "إلغاء تجريم الجرائم البسيطة " إلى ارتفاع حالات السرقة العامة في ولاية كاليفورنيا، وتسببت ظاهرة سرقة المحلات التجارية في انهيار القانون والنظام وتحويل ما كانت ذات يوم ولاية جميلة إلى مسرح ضخم للجريمة. إنها تدعم بقوة تشريع الاجهاض بهدف توفير مزيد من الأرواح التي لم تولد بعد كغذاء للحلفاء الشيطانيين. و لو عرف أولئك الذين أجروا عمليات الإجهاض أن أطفالهم سيتم تمزيقهم وأكلهم من قبل الشياطين بعد الإجهاض، لشعروا بالأسف العميق!وعندما ظهر (والز)، المرشح لمنصب نائب الرئيس في حملة (هاريس)، لأول مرة في الأخبار، شعرت بالذهول عندما رأيت بعيني الروحانية أن شكله الحقيقي كان في الواقع "شيطان ماموث بثلاثة أذرع!" إنه ليس إنساناً حقيقياً أيضاً! وقد تسيء هذه الحقائق للأمريكيين الذين يدعمونهم، ولكنني لا أجرؤ على الكذب أمام الله. وأعتقد أن أولئك الذين لديهم عيون روحانية مفتوحة والموجودين في جميع أنحاء العالم يمكنهم تأكيد كلامي.وقد وصلت هذه المعركة بين الخير الشر إلى نقطة الغليان. وكثيراً ما ينتقد الرئيس (ترامب) (هاريس) في خطاباته، وهو على حق في ذلك لأنه لا ينبغي التسامح مع الشياطين الشريرة التي تعرض العالم للخطر. ومع ذلك، فإن الصدامات اللفظية بين الجانبين هي مجرد ما يمكن للأشخاص العاديين رؤيته على السطح. وقد شهدت في العالم غير المرئي أن الرئيس (ترامب) منخرط أيضاً في حرب مقدسة شرسة ضد (هاريس)... وفي العالم الروحاني، يبدو الرئيس (ترامب) بمظهر ضخم كريم ومشرق، حاملاً سيف العدالة الفضي الطويل كطوله. ولا يستطيع الشر أن يقاومه! وفي الحرب المقدسة، حمل سيف العدل لقمع (هاريس) وإضعاف قوتها الشيطانية والحصول على اليد العليا مما يعزز الثقة بشكل كبير بقوى الكائنات السماوية التي تدعم الرئيس (ترامب)!وعلى الرغم من أن التقارير الإعلامية المتحيزة غالباً ما تعامل الرئيس (ترامب) بشكل غير عادل، ولكن عندما ترتفع لافتة العدل يكون قد حان الوقت للناس على الأرض لدعم الرئيس (ترامب) بأصواتهم! فالعدالة ستنتصر دائماً على الشر لأن الرب الأعظم يقف دائماً إلى جانب العدالة! مع فائق الاحترام، (تساي إير) من تايوان (فورموزا).الأخت اليقظة (تساي إير): نشكرك على رسالتك. ومن المشجع أن رؤيتك الداخلية تبشر بالقوة والدعم الإلهيين لفخامة الرئيس (دونالد ترامب)، تجسد القديسة تجسد القديسة (كوان يين) الحبيبة. عسى أن تنعمي وشعب تايوان (فورموزا) المتناغم بإرشاد النور السماوي لاتباع نداء أرواحكم نحو الرحمة والمحبة إلى الأبد. في النِعَم الكونية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، المعلمة ترد بهذه الكلمات الثاقبة: "الأخت الحكيمة (تساي إير)، شكرًا لك على كونك ممارسة روحية مجتهدة، وبالتالي فإن الحضور الإلهي معك، كما يتضح من رؤيتك الداخلية الحقيقية، حتى تتمكني من مشاركة العالم لوضعنا المأساوي. دعيهم يصبحون أكثر وعيًا ويجدون الحل. لقد رأيت الحقيقة بوضوح خلف هذه الحملة الانتخابية الرئاسية في الولايات المتحدة. ولو تمكّن كل الناس من الرؤية من خلال حجاب الخداع الذي خيم على سطح الأرض، لتمكنا من إنجاز مهمتنا ولتمكّن الجميع من الاستمتاع بالجنة على الأرض. ومع تولي الرئيس (ترامب) منصبه، ستتم الإطاحة بالقوى الشيطانية الشريرة في البيت الأبيض للولايات المتحدة. إنهم يقاتلون من أجل التمسك بالسلطة. وهذا هو الوقت الحاسم، ونحتاج جميعاً لدعم السيد (ترامب). عسى أن يحفظكِ الله ويحفظ تايوان (فورموزا) الكريمة وفخامة الرئيس (دونالد ترامب). أحبك إلى الأبد".