Sharing the Story of My Past and Present Life with Master

والآن مع برقية محبة من زي يو في الصين:

المعلمة العزيزة وفريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية الأعزاء، أنا نلت التلقين بعمر 12 عاماً وذات مرة كنت قد فقدت إيماني. ذات يوم، بينما كنت أتأمل بأسلوب الكوان يين، رأيت أنه في العصور الوسطى في أوروبا، كان هناك قاتل مأجور من قبل شخص أرستقراطي اندفع نحو الغابة لقتل أمير يسافر بمفرده. تمكن من هزيمة الحراس الذين يحرسون الأمير واندفع نحوه. وبلمح البصر، رأى القاتل وجه الأمير الذي بدا وكأنه يشع نوراً. كان مليئاً بنور الخير والحكمة. أدرك القاتل أنه قد تم خداعه. لم يكن هذا بالتأكيد حاكماً غير كفؤ كما قال صاحب العمل، بل كان حاكماً حكيماً نادراً. فتراجع عن القيام باغتياله. بينما كانا يتحدثان، قامت مجموعة تتبع للرجال الأرستقراطي بالاندفاع وأطلقوا السهام على القاتل والأمير. وقف القاتل أمام الأمير لحمايته ومات. عندما كان يحتضر امتلأ قلبه بالحزن والندم... وقال "لقد قابلتُ شخصاً طيباً. تمنيت حقاً أن أكون صديقاً له وقضاء المزيد من الوقت معه، لكنني سأموت ..." انتهى المشهد، والعواطف الجياشة جعلتني أبكي. عرفت أن الأمير والقاتل كانا المعلمة وأنا، على التوالي، في حياة سابقة.

أنا خُدعت ذات مرة بمحاولة اغتيال المعلمة، لكن المعلمة غفرت لي وسمحت لي أن أكون نباتية(فيغان) وأمارس الروحانية منذ الطفولة، على أمل أن أتحسن. لقد فهمت أخيراً محبة المعلمة لي! لسوء الحظ، كانت عملية الاغتيال تلك مجرد أحد الاضطهادات التي لا تعد ولا تحصى التي عانى منها المعلمون المستنيرون. وقد رأينا جميعاً اللحظة المحفوفة بالمخاطر للرئيس ترامب.

أقترح بصدق على كل أولئك الذين تم غسل أدمغتهم من قبل القوة السلبية وما زالوا يحاولون إلحاق الأذى، أن يتخلوا عن خططهم على الفور ويختاروا التوبة! إن الله رحيم للغاية، بينما العمل لصالح قوى الظلام لن يؤدي إلا إلى الهلاك. أرجوكم اغتنموا الفرصة الأخيرة واستسلموا للمحبة! بغض النظر عن مدى سوء الوضع الحالي لا يزال هناك مستقبل مشرق. شكراً لك، يا معلمة، على مغفرتك، والمحبة والبركات. عسى أن يبارك الله تعالى المعلمة بالصحة الأبدية والسلام والسعادة! آمل أن تستيقظ جميع الكائنات الواعية قريباً ويبتعدوا عن درب الشر إلى الأبد والعودة إلى الله! زي-يو من الصين

زي يو الصريحة، نشكر مشاركتك قصة ماضيك وحاضرك مع معلمتنا الحبيبة. إنها شهادة على على القوة التحويلية للمحبة الإلهية والمغفرة. عسى لجميع الذين ضللوا أن يدعموا الآن أولئك الذين هنا للارتقاء بعالمنا. مثل المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) والرئيس دونالد ترامب. عسى أن ترتقوا أنت والصين الملهمة بفضل نعمة البوذا الهائلة، فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية.

ملاحظة: لدى المعلمة بعض الكلمات الحكيمة من أجلك: "زي يو المتألقة، المعلمة موجودة دائمًا بجانبك، ليهتم بك ويحبك ويحميك في كافة الجوانب. حافظي على تركيز جيد في التأمل وفي أي وقت، لتتمكني من التقاط المزيد من النور والصوت السماوي الداخلي والوحي. إنه لأمر حسن أن تظلي مخلصة لثقتك بنفسك، وبالتالي تواصلين طريقك نحو الديار. أحسنت. حياتنا على هذا المستوى المادي فيها العديد من التقلبات والمنعطفات، ولكن كلها لغرض أن تقودنا إلى الحقيقة. لا أحد يستطيع الهروب من هذه النتيجة الحتمية، حيث أن طبيعة البوذا فقط هي الأبدية والحقيقية. عسى أن يرى جميع الناس على الأرض الآن الأبطال الحقيقيين الذين أرسلتهم السماء إلى هذا العالم، مثل الرئيس ترامب. قامت القوى السلبية بتسميم العديد من عقول الأفراد ضد أفضل القادة أمثاله من خلال التضليل والمصادر الإعلامية الفاسدة. الحمد لله، ثمة دائماً على الأرض من ينطقون بالكلمات الصادقة لينيروا البشر، مثل المعلمين المستنيرين. عسى أن تنعموا أنت وشعب الصين الواعي بالنور الإلهي إلى الأبد. أعانقك بكل محبة."